يا خير من دُفِنَت بالقاع ِِ أعظـُــمُـهُ
فطاب من طيبهنّ القاعُ والأكَـــمُ
نفسي الفداءُ لقبر ٍ أنت ساكـــــنُــه
فيه العفاف وفيه الطّهرُ والكـــرمُ
أنت الشفيع الذي تُرجى شفاعتُه
عند الصراط إذا ما زلّت القــــــدمُ
وصاحباك فلا أنساهما أبـــــــداً
مني السلام عليكم ما جرى القلمُ |