Parse error: syntax error, unexpected '<' in /home/uaemat5/public_html/ar/aforum/showpost.php(229) : eval()'d code on line 6
منتديات الرياضيات العربية - عرض مشاركة واحدة - لثقافة المسلم : الإخبار بأحداث آخر الزمان
عرض مشاركة واحدة
قديم 21-07-2009, 08:14 PM   رقم المشاركة : 4
عضو شرف خبير الرياضيات
 
الصورة الرمزية أحمد سعد الدين

من مواضيعه :
0 رقم ( 185 )
0 لفائدة الطلبة : حلول تمارين فى المتتابعات
0 لثقافة المسلم : الإخبار بأحداث آخر الزمان
0 رقم (161)
0 حلول تمارين هندسة تحليلية وقطوع مخروطية






أحمد سعد الدين غير متصل
أحمد سعد الدين is on a distinguished road

شكراً: 0
تم شكره 289 مرة في 156 مشاركة

افتراضي


‏ 2 - باب الخسف بالجيش الذي يؤم البيت‏

‏4 - (2882) حدثنا قتيبة بن سعيد وأبو بكر بن أبي شيبة وإسحاق بن إبراهيم - ‏واللفظ لقتيبة - (قال إسحاق: أخبرنا. وقال الآخران: حدثنا) جرير عن عبدالعزيز بن ‏رفيع، عن عبيدالله بن القبطية. قال:‏
‏ دخل الحارث بن أبي ربيعة وعبدالله بن صفوان، وأنا معهما، على أم سلمة، أم المؤمنين. ‏فسألاها عن الجيش الذي يخسف به. وكان ذلك في أيام ابن الزبير. فقالت: قال رسول ‏الله صلى الله عليه وسلم "يعوذ عائذ بالبيت فيبعث إليه بعث. فإذا كانوا ببيداء من الأرض ‏خسف بهم" فقلت: يا رسول الله! فكيف بمن كان كارها؟ قال "يخسف به معهم. ولكنه ‏يبعث يوم القيامة على نيته".‏
وقال أبو جعفر: هي بيداء المدينة.‏
‏5 - (2882) حدثناه أحمد بن يونس. حدثنا زهير. حدثنا عبدالعزيز بن رفيع، بهذا ‏الإسناد، وفي حديثه: قال فلقيت أبا جعفر فقلت: إنها إنما قالت: ببيداء من الأرض. فقال ‏أبو جعفر: كلا. والله! إنها لبيداء المدينة.‏
‏6 - (2883) حدثنا عمرو الناقد وابن أبي عمر (واللفظ لعمرو). قالا: حدثنا سفيان ‏بن عيينة عن أمية بن صفوان. سمع جده عبدالله بن صفوان يقول: أخبرتني حفصة؛
‏ أنها سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول "ليؤمن هذا البيت جيش يغزونه. حتى إذا ‏كانوا ببيداء من الأرض، يخسف بأوسطهم. وينادي أولهم آخرهم. ثم يخسف بهم. فلا ‏يبقى إلا الشريد الذي يخبر عنهم".‏
فقال رجل: أشهد عليك أنك لم تكذب على حفصة. وأشهد على حفصة أنها لم تكذب ‏على النبي صلى الله عليه وسلم. ‏
‏7 - (2883) وحدثني محمد بن حاتم بن ميمون. حدثنا الوليد بن صالح. حدثنا ‏عبيدالله بن عمرو. حدثنا زيد بن أبي أنيسة عن عبدالملك العامري، عن يوسف بن ماهك. ‏أخبرني عبدالله بن صفوان عن أم المؤمنين؛
‏ أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال "سيعوذ بهذا البيت - يعني الكعبة - قوم ليست ‏لهم منعة ولا عدد ولا عدة. يبعث إليهم جيش. حتى إذا كانوا ببيداء من الأرض خسف ‏بهم". ‏
قال يوسف: وأهل الشام يومئذ يسيرون إلى مكة. فقال عبدالله بن صفوان: أما والله! ما ‏هو بهذا الجيش. ‏
قال زيد: وحدثني عبدالملك العامري عن عبدالرحمن بن سابط، عن الحارث بن ربيعة، عن ‏أم المؤمنين. بمثل حديث يوسف بن ماهك. غير أنه لم يذكر فيه الجيش الذي ذكره عبدالله ‏بن صفوان.‏
‏8 - (2884) وحدثنا أبو بكر بن أبي شيبة. حدثنا يونس بن محمد. حدثنا القاسم بن ‏الفضل الحداني عن محمد بن زياد، عن عبدالله بن الزبير؛ أن عائشة قالت:‏
‏ عبث رسول الله صلى الله عليه وسلم في منامه. فقلنا: يا رسول الله! صنعت شيئا في ‏منامك لم تكن تفعله. فقال "العجب إن ناسا من أمتي يؤمون بالبيت برجل من قريش. قد ‏لجأ بالبيت. حتى إذا كانوا بالبيداء خسف بهم" فقلنا: يا رسول الله! إن الطريق قد يجمع ‏الناس. قال "نعم. فيهم المستبصر والمجبور وابن السبيل. يهلكون مهلكا واحدا. ويصدرون ‏مصادر شتى. يبعثهم الله على نياتهم".‏

 

 







التوقيع


لَقَدْ مَنَّ اللّهُ عَلَى الْمُؤمِنِينَ إِذْ بَعَثَ فِيهِمْ رَسُولاً مِّنْ أَنفُسِهِمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِهِ وَيُزَكِّيهِمْ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ
وَإِن كَانُواْ مِن قَبْلُ لَفِي ضَلالٍ مُّبِينٍ .


رب توفنى مسلما وألحقنى بالصالحين