العضو المميز | الموضوع المميز | المشرف المميز |
المنتدى متاح للتصفح فقط ولا يقبل المشاركات الجديدة | ماشاء الله تبارك الله ماشاء الله لاقوة الا بالله | المنتدى متاح للتصفح فقط ولا يقبل المشاركات الجديدة |
آخر 10 مشاركات |
|
قوانين المنتديات | كيفية تحميل الملفات | سلسلة كيف | مدرج الرموز | تفعيل العضوية | استرجاع كلمة المرور | ابحث في المنتدى من جوجل |
|
|
10-07-2009, 01:30 PM | رقم المشاركة : 1 | |
من مواضيعه : 0 لثقافة المسلم : الزكاة بطريقة السؤال والجواب 0 رقم ( 185 ) 0 رقم ( 272 ) 0 رقم ( 294 ) 0 جواب سؤال فى مسار حركة جسيم
شكراً: 0
تم شكره 289 مرة في 156 مشاركة
|
اللغة العربية
اللغة العربية
|
|
10-07-2009, 01:31 PM | رقم المشاركة : 2 | |
من مواضيعه : 0 من المشترك اللفظي في القرآن 0 رقم ( 273 ) 0 لفائدة الطلبة : حلول تمارين هندسة للاعدادى 0 لثقافة المسلم : ترجمة الأئمة الأربعة 0 لفائدة الطلبة : حلول تمارين فى الديناميكا
شكراً: 0
تم شكره 289 مرة في 156 مشاركة
|
اللغة العربية إحدى أكثر لغات العالم استعمالاً، وإحدى اللغات الخَمْس الرسمية في هيئة الأمم المتحدة ومُنظَّماتها، وهي اللغة الأولى لأكثر من 290 مليون عربي، واللغة الرسمية في 18 دولة عربية، كما يُجيدها أو يُلِمُّ بها نحو 200 مليون مُسْلم من غير العرب إلى جانب لغاتهم أو لهجاتهم الأصلية. ويُقبِل على تعلُّمها كثيرون آخرون من أنحاء العالم لأسباب تتعلَّق بالدين أو بالتجارة أو العمل أو الثقافة أو غير ذلك.
|
|
10-07-2009, 01:32 PM | رقم المشاركة : 3 | |
من مواضيعه : 0 لهواة تربية أسماك الزينة 0 رقم ( 262 ) 0 رقم ( 266 ) 0 رقم ( 287 ) 0 لفائدة الطلبة : حلول تمارين انشاءات هندسية
شكراً: 0
تم شكره 289 مرة في 156 مشاركة
|
الصَّرْف.
|
|
10-07-2009, 01:33 PM | رقم المشاركة : 4 | |
من مواضيعه : 0 رقم ( 261 ) 0 رقم ( 240 ) 0 حلول مسائل أولمبياد متنوعة 0 رقم ( 231 ) 0 حلول تمارين هندسة مستوية للمتفوقين
شكراً: 0
تم شكره 289 مرة في 156 مشاركة
|
تطوُّر العربيَّة
|
|
10-07-2009, 01:34 PM | رقم المشاركة : 5 | |
من مواضيعه : 0 لفائدة الطلبة : حلول تمارين فى حساب المثلثات 0 رقم (229) 0 لفائدة الطلبة : حلول تمارين فى الديناميكا 0 استعمالاتنا اللغوية وتصويبها 0 حلول تمارين هندسة تحليلية وقطوع مخروطية
شكراً: 0
تم شكره 289 مرة في 156 مشاركة
|
علم الصرف تدل مادة (ص ر ف) على التغيّر، ومنها أخذ المصطلح ليدل على نظام تغيّر الكلمات تغيرًا داخليًا أو خارجيًا، سوى التغير الإعرابي. أما علم الصرف فهو ¸العلم الذي يصف الظواهر الصرفية، ويفسر حدوثها، ويقرر قواعدها·. ولما كان الصرف يبين تغير الكلمات اقتصر على درس الأسماء المعربة والأفعال المتصرفة، فخرج من ذلك الحروف والمبني من الأسماء والجامد من الأفعال. وللدراسة الصرفية جوانب مختلفة، منها ما هو مشترك بين الفعل والاسم، ومنها ما هو خاص بأحدهما. يتناول علم الصرف تقسيم الكلم إلى ثلاثة أقسام وظيفية، هي : الاسم والفعل والحرف. ثم يدرس كيفية تولد الكلمات وتزايدها في مبحث الاشتقاق والزيادة، فتقسم الأسماء إلى جامدة ومشتقة، والجامدة ما ارتجل لفظها لدلالة معينة مثل (شجرة، أسد، رجل). أما المشتقة فهي أسماء أخذت من الأفعال، كاسم الفاعل أو المفعول، وذلك بتغيير داخلي في الفعل، نحو (ضارِب، مضروب) من (ضَرَبَ). وتقسم الأفعال إلى جامدة وهي ما جاءت على زمن صرفي واحد مثل: (ليس)، وإلى متصرفة وهي ما جاءت على ثلاثة أزمنة مثل: (ذهبَ، يذهبُ، اذهبْ). وتقسم الأسماء والأفعال إلى مجرد ومزيد، والمجرد هو ما يأتي على الجذور المعجمية وحدها مثل رجلٌ، ذَهَبَ). والمزيد هو ما زيد على الجذور حروف معجمية أخرى لمزيد دلالة، مثل: (رجال، أَذْهبُ). ويهتم الصرف ببيان الزيادة، والغرض منها، ويذكر أبنية المجرد من الأسماء والأفعال، وكذلك أبنية المزيد من الأسماء والأفعال. ويهتم بدراسة دلالات الأبنية. وتقسم الأسماء والأفعال ـ حسب حروفها ـ إلى صحيحة وغير صحيحة، والاسم الصحيح هو ما انتهى بحرف صحيح مثل: (محمد، دار، صوت)، أما غير الصحيح فقد يكون شبيهًا بالصحيح مثل: (ظبي، دلو) وهو ما انتهى بواو أو ياء مسبوقتين بساكن. أو مقصورًا مثل: (فتى، عصا)، وهو ما ا نتهى بألف لازمة. أو ممدودًا مثل: (أخطاء، سماء، صحراء)، وهو ما انتهى بهمزة مسبوقة بألف زائدة. أو منقوصًا مثل: (القاضي)، وهو ما انتهى بياء لازمة. والصحيح من الأفعال ما كانت جميع جذوره صحيحة، والمعتل هو ما كان أحد جذوره علة مثل (وجد، سار، مضى، وقى، روى). ولا يكتفي علم الصرف بالتقسيم بل يبين الأحكام الصرفية المترتبة على هذا التنوع. ويدرس الصرف قضايا الفعل الصرفية، من تقسيمه إلى متعدٍ ولازم، فيبين أبنية اللازم وأبنية المتعدي. ويدرس تقسيم الفعل إلى مبني للفاعل (للمعلوم) أو مبني للمفعول (للمجهول). ويبين التغييرات الصوتية والصرفية التي تنتج عن تحويل الفعل من البناء للفاعل إلى البناء للمفعول. ويشرح ما يعرض للفعل من تغييرات عند إسناده للضمائر التي تلصق بالفعل، وكذلك يشرح التغييرات الناتجة عن إلصاق نون التوكيد. ويدرس الصرف الظواهر الخاصة بالأسماء من تنكير وتعريف، ومن تذكير وتأنيث، وبيان اللواحق الدالة على التأنيث. ويبين أقسام الاسم من حيث العدد، فيبين طرق التثنية، والجموع التي منها ما يكون بإلحاق لاحقة، وهو جمع السلامة، ومنها ما يكون بتغيير داخلي في لفظ المفرد، وهو جمع التكسير. ويتناول علم الصرف الظواهر الصرفية مثل: ظاهرة التصغير، فيبين التغييرات التي تطرأ على الاسم عند تصغيره، ويدرس ظاهرة النسب، ويبين التغييرات التي تجري على الاسم بسبب إلصاق لاحقة النسب. وثمة طائفة من التغييرات الصوتية التي اهتم علم الصرف العربي بها اهتمامًا كبيرًا، منها درس مخارج الأصوات وصفاتها، تمهيدًا لدرس ظاهرة الإبدال والإعلال، وهي التغييرات الصوتية الناتجة عن تجاور الأصوات. والإبدال تغيير صوت إلى آخر مثل: تغيير الواو تاء في (تقوى)؛ لأنها من (وقى)، أما الإعلال فهوتغيير حرف العلة إلى حرف آخر، مثل: جعل الواو ألفًا في (قال) أو ياءً في (قيل)، وجعل الياء ألفًا في (باع) أو واوًا في (موسر)، أو جعلهما همزة في (قائل وبائع). ومن أهم مظاهر هذه التغييرات ما يحدث عند إدغام حرف في آخر، إذ يسبق الإدغام بمماثلة تامة للأصوات غير المتماثلة، والمماثلة التامة هي الاتحاد في المخرج الصوتي والصفات الصوتية الأخرى ؛ ولذلك يهتم الصرف بظاهرة الإدغام. والإدغام هو إدخال الحرفين المتماثلين أو المتقاربين في بعضهما حتى يصيرا حرفًا واحدًا مشددًا. ومن التغييرات الصوتية ما هو من قبيل المماثلة غير التامة، أي أن الصوت يماثل مجاوره ببعض الصفات، من ذلك ما يحدث في مثل: (ازدان). فالأصل (ازتان) لكن الزاي المجهورة أثرت على التاء فأكسبتها صفة الجهر فنطقت دالاً، ومثل: (اضطرب) أصلها (اضترب) لكن الضاد أثرت على التاء فأكسبتها صفة الإطباق فنطقت طاء. ويدخل في درس الإبدال والإعلال ما يعرض للكلمة من حذف بعض حروفها، مثل: حذف همزة الفعل على بناء (أفعل) مثل: (أكرم) من مضارعه (يُفعل) : (يُكرم). وقد تلتقي الحروف الساكنة فيجري التخلص من هذا اللقاء بكيفيات مختلفة، يبينها الصرف في درسه لظاهرة التقاء الساكنين، مثل: إقحام الكسر بين (قد) والفعل (انطلق): قَدِ انْطَلَق. ويتصل بهذا درسه لهمزتي الوصل والقطع. فهمزة الوصل همزة مجتلبة للتخلص من البدء بساكن مثل: (ابنك، انطلق، الرجل)، أما همزة القطع فهي همزة من صلب الكلمة. كما يهتم علم الصرف بدراسة التغييرات الناتجة عن الوقف على الكلمات. مثل: حذف الحركة أو تحويل التنوين إلى ألف. ويتناول بعض الظواهر الصوتية الخاصة بلغة (لهجة) من لغات العرب الفصيحة مثل (الإمالة)، وهي نطق الألف أو الفتحة على نحو يقربهما من الياء والكسرة.
|
|
10-07-2009, 01:35 PM | رقم المشاركة : 6 | |
من مواضيعه : 0 لفائدة الطلبة : حلول تمارين فى المتتابعات 0 رقم ( 291 ) 0 رقم (161) 0 رقم ( 265 ) 0 اللغة العربية
شكراً: 0
تم شكره 289 مرة في 156 مشاركة
|
علم النحو النَّحو النظام الذي يحكم وضع الكلمات في الجملة، أما علم النحو فهو العلم الذي يدرس قواعد هذا النظام دراسة علمية ويصف ظواهره التركيبية. ويعتمد النظام النحوي على تخير اللفظ المؤدي للمعنى، ووضعه في موضعه الملائم في التركيب، وربطه بعناصر التركيب وإظهار العلامات اللفظية الدالة على وظيفته التركيبية. ومثال ذلك قولك: شاهدَ أوسٌ صالحًا في المسجد. وتتبين أهمية الاختيار حين نعمد إلى اختيار كلمات لا تؤلف تركيبًا مثل: شاهد، عاون، سالم، جاء فهذه الأفعال لا تؤلف تركيبًا ذا معنى، وتتبين أهمية وضع اللفظ في موضعه الملائم، حين نعمد إلى تغيير الجملة المذكورة على هذا النحو: شاهد المسجد أوس صالحًا، ومن ربط الكلمات بعناصر التركيب وجود حرف الجر الذي دل على أن المسجد هو موضع حدوث الفعل، وقد أظهر في التركيب الفاعل مرفوعًا والمفعول به منصوبًا، والمعلق بحرف الجر مجرورًا. ومن أجل هذه الشروط التركيبية عمد علم النحو إلى دراسة التراكيب دراسة وصفية، تكشف عن نظامه، فميز علم النحو ثلاثة أقسام من الكلم، نظرًا للدلالات الكبرى التي تدل عليها، وهي الأسماء والأفعال والحروف، فدرس النحو ما يأتلف من هذه الأقسام فيؤلف جملاً ذات معنى، ثم درس الظواهر التركيبية المختلفة. وأبرز ما يهتم به النحو العربي ظاهرة التغيّر الإعرابي لصلتها المباشرة بالفصاحة والسلامة اللغوية. ومن أجل ذلك يميز بين الكلمات التي تتصف بهذا التغيّر الإعرابي والكلمات التي لا تتصف به، ومن هنا يأتي درس المبنيّ والمعرب، وتفصيل القول في الأسماء المبنية والأفعال المبنية وأحوال بنائها، ثم تفصيل القول في الإعراب وعلامات الإعراب الأصلي منها والفرعي. ولما كانت ظاهرة التغيّر الإعرابي دالة على وظائف الأسماء في الجملة من جهة، ودالة على مواقعها المحددة في الجملة من جهة أخرى، جاء درس الأسماء المختلفة حسب وظائفها في التركيب، فيدرس المبتدأ والخبر في الجملة الإسمية، مثل: محمد قائم والأنماط المختلفة التي يأتي عليها المبتدأ ويأتي عليها الخبر، ثم يدرس ما يعرض للجملة الاسمية من توسيع بإدخال النواسخ عليها، وأثر ذلك في تغير العلامات الإعرابية الظاهرة على الأسماء. مثل: كان محمد قائمًا، أو إن محمدًا قائم. ويدرس علم النحو الفاعل والمفعول به وجملة المفعولات والمنصوبات الأخرى في الجملة الفعلية، نحو: قاوم الفدائيون العدو مقاومة شديدة عند الجسر مساءً، ثم يدرس الاسم الواقع بعد حرف الجر، وبعد المضاف. وتأتي دراسة الفعل لتكشف عن تغير إعرابه، نتيجة لمجيئه مع أدوات معينة ولوقوعه في مواقع وظيفية معينة، فتدرس نواصب الفعل وجوازمه. إذ ينصب المضارع بعد (أن، وكي، ولن، وحتى...) مثل: أحب أن أقرأَ كي أتعلمَ حتى أستفيدَ من خبرات الآخرين التي لن أجدها بغير العلم، ويجزم الفعل بعد لم ولما ولام الأمر، ولا الناهية نحو: لم يحضرِ القطار أمس ولما يحضر اليوم فلتترقبْ مجيئه ولا تغفلْ عنه، ويجزم الفعل لوقوعه بعد أدوات الشرط الجازمة، ولكونه فعلاً لجواب الشرط دلالة على شدة ارتباطه بفعل الشرط، مثل : إن يحضر زيد غدًا يحضرْ والده معه. ويتناول النحو ظاهرة تركيبية أخرى هي الرتبة أي موقع الكلمات في التركيب، إذ لكل كلمة ترتيب أساسي غير أن ظاهرة التغيّر الإعرابي تعطي الكلمات قابلية الانتقال من مواقعها، حسب ما يقتضي المعنى لدلالة العلامات الإعرابية على الرتبة الأساسية، مثال: أكرم محمد فهدًا إذ يمكن القول: أكرم فهدًا محمدٌ، أو فهدًا أكرمه محمد. ويبين علم النحو الأحوال التي يجب فيها التزام الرتبة، والأحوال التي يجب فيها مخالفة الموقع الأساسي، والأحوال التي يجوز فيها انتقال الكلمة من موقعها. فيجب التزام الرتبة حين تنعدم العلامات الإعرابية مثل سألت سعدى ليلى، ويجب تقديم ما له الصدارة مثل أين محمد؟ ومن قابل زيد؟ وإنما منطلق زيد. ومن الظواهر التركيبية المطابقة. إذ يدرس النحو أحوال المطابقة بين المبتدأ والخبر، من حيث الجنس والعدد مثل: ليلى قائمة فالخبر مؤنث مفرد كالمبتدأ، وكذا أحوال مطابقة الفعل والفاعل مثل: قامت الفتاة إذ اتصلت تاء التأنيث بالفعل دلالة على أن الفاعل مؤنث، والحال وصاحبها، مثل: قدمت السيارتان مسرعتين إذ جاءت الحال متصفة بالتثنية والتأنيث مطابقة لصاحبها، وهو السيارتان. ويدرس النحو أيضًا ظاهرة توسيع التركيب وتضييقه بإضافة بعض عناصر التركيب أو حذفها، ويبين أحوال الوجوب والجواز في ذلك. مثال ذلك: حذف الخبر في جواب السؤال مَن في المكتبة؟ حين يقال: زيد. كذلك يدرس النحو ظاهرة التعلّق، فيبين تعلق الفعل بالفاعل وتعلق الخبر بالمبتدأ والروابط الدالة على هذا التعلق. مثال ذلك ربط جملة الخبر بالمبتدأ بضمير عائد إليه، نحو محمد أبوه قادم، وربط جملة الصلة بالاسم الموصول بضمير عائد إليه نحو: جاء الرجال الذين أكرمونا أمس، ويدرس تعلق المجرورات بما قبلها. ومن الظواهر التركيبية ظاهرة الإتباع فيدرس النحو ما يكون في التركيب تابعًا لغيره كالمعطوف والبدل والنعت، إذ هو لا ينفك عن متبوعه ويشاركه في إعرابه. مثل: جاء زيدٌ ابنُهُ ورجلٌ غريبٌ، فكلمة ابنه بدل من زيد معرب بإعرابه، وهو الرفع، ورجل معطوف عليه معرب بإعرابه، وغريب نعت لـ رجل معربٌ بإعرابه وهو الرفع.
|
|
10-07-2009, 09:54 PM | رقم المشاركة : 7 | |||
من مواضيعه : 0 نشيد مؤثر جدا 0 مسابقة الألغاز لمعرفة أذكى الأذكياء والذكيات ((27)) 0 أغرب عملية سرقة !!! 0 حساب الذروة لمسألة فراغية 0 مسابقة الألغاز لمعرفة أذكى الأذكياء و الذكيات(25)
شكراً: 265
تم شكره 317 مرة في 156 مشاركة
|
أحسنت
شـكــرا لك وبارك الله فيك ... لك مني أجمل تحية
|
|||
22-10-2009, 02:59 PM | رقم المشاركة : 8 | |
شكراً: 0
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة
|
امتعتنا بما كتبت فلك الشكر و زادك الله علما الى علمك و نفع بك آمين
|
|
|
|
|