من مزايا استخدام إستراتيجية لعب الأدوار ، ما يلي:
[1] علاج المظاهر الانطوائية عند التلاميذ.
[2] إطلاق ألسنة التلاميذ وإكسابهم مبادئ الطلاقة في الكلام.
[3] تزيد من اهتمام التلاميذ بموضوع الدرس المطروح.
[4] إمداد التلاميذ ببعض الأخيلة والأفكار التي تحويها التمثيليات.
[5] يؤدي التمثيل نفس الدور الذي يؤديه اللعب ويزيد عليه مزايا الفنون الأخرى.
[6] تجسيد القصة في التمثيل على التمييز بين الخيال والواقع.
[7] استغلال مهارات التلاميذ في فنون اللعب الأخرى، مما يحول التمثيل إلى مشروع تربوي.
[8] حل مشاكل التلاميذ النفسية والتعبير عن ذاتهم دون رهبة.
[9] يمكن تدريس بعض المعلومات عن طريق التمثيل في التاريخ وسير المخترعين والعلماء.
[10] الإيحاء للتلاميذ بالمغزى الأخلاقي أو الصحي أو الاجتماعي للتمثيلية.
[11] تدرب التلاميذ على المناقشة وتعرف قواعدها، وتشجعهم على الاتصال مع بعضهم البعض لتبادل المعلومات أو الاستفسار عنها.
[12] توفر الفرصة للمقارنة بين مشاعر وأفكار التلميذ، ومشاعر وأفكار زملائه الآخرين.
[13] تساعد في تعرف أساليب التفكير لدى التلاميذ.
[14] تشجع روح التلقائية لدى التلاميذ.
[15] تنمي لدى التلاميذ القدرة على تقبل الآراء المختلفة، والبعد عن التعصب للرأي الواحد.تحديد ميول التلميذ واهتماماته والكشف عن قدراته ومواهبه.
[16] اكتشاف التلاميذ الموهوبين وتوجيههم.
[17] تنمية قدرات التلميذ الموهوب، من خلال إكسابه القدرات التالية:
 القدرة على الربط بين المفاهيم والأفكار المختلفة.
 القدرة على تقويم الحقائق والحجج تقويماً نقدياً.
 القدرة على خلق آراء جديدة وابتكار طرق جديدة في التفكير.
 القدرة على مواجهة المشكلات المعقدة بتفكير سليم ورأي سديد.
 القدرة على فهم مواقف جديدة في نوعها، وفهم زمن يختلف عن زمنه، ومسايرة أناس يختلفون عن عشيرته، أي أن يكون لديه القدرة على ألا يتقيد بظروفه الراهنة.