هل تزعجك الرسائل المزعجة أو ما يسمى Spam ؟ خاصة الآن ،، غذا كنت تستخدم مضاد فيروسات Norton 2009 و الذي لم يعد يحوي هذه الخاصية آليا كما في سابقاته ،، و لم تجد وصلة تحميل الـ plug in له و دائخ السبع دوخات لحظر هذه الإيميلات الغير مرغوب بها عن رسائلك الخاصة ؟
الحل برنامج spamfighter
يدمج نفسه في أوتلوك أو اوتلوك اكسبريس ،، و يعزل لك الرسائل و ينشيء قائمة حظر ..
وصلة التنزيل
من هناhttp://www.anrdoezrs.net/click-3472734-10604894
الرسائل غير المرغوب.. مشكلة كبيرة.. هل يمكن التخلص منها للأبد؟
شهد عام 2009 فيضان قوي لعدد لا نهائي من الرسائل غير المرغوب فيها حيث لم تستمر إجراءات الوقاية لمدة طويلة. والآن، يحذر خبراء الرسائل غير المرغوب فيها من أن أشكالاً جديدة من المضايقات في طريقها إلى المستخدمين مع بداية العام الجديد.
يقول مارتين ثورنبيرج، المؤسس المشارك لشركة “سبام فايتر” SPAMfighter المعنية بتطوير برمجيات وأبحاث الرسائل غير المرغوب فيها: “لقد ربحنا بعض المعارك خلال عام ،2009 لكن الحرب لا تزال طويلة”.
يضيف ثورنبيرج: “حتى الآن، نجحت الرسائل غير المرغوب فيها من التسلل إلى نحو 22% فقط من أهدافها على الإنترنت. وهذا يعني أن هناك المزيد من الأساليب تلوح في الأفق وبالتالي المزيد من (الصداع)”.
توقعات الرسائل غير المرغوب فيها
قد لا يمتلك فريق أبحاث شركة “سبام فايتر” راداراً، لكنه لديه توقعات كاملة، ولا تبدو هذه التوقعات مبشرة. وفيما يلي عرض لأهم التوقعات الخاصة بالرسائل غير المرغوب فيها في 2010:
المزيد من الرسائل غير المرغوب فيها بالشبكات الاجتماعية: بدأ مروجو الرسائل غير المرغوب فيها بالتطرق إلى الشبكات لزيادة أعداد مستلمي الرسائل خلال عام 2009 وهذا الاتجاه من المتوقع أن ينمو ويتزايد بشكلٍ سريع خلال الأشهر القادمة.
المزيد من الشبكات المعقدة تبذل الكثير من الجهد. كان لإغلاق شركة كولورادو للاستضافة عظيم الأثر بسبب تركيبة شبكتها: فقد عملت هذه الشركة بمفردها كمركز تحكم لمعظم مروجي الرسائل غير المرغوب فيها. يعتقد الباحثون أن نحو 75% من الرسائل غير المرغوب فيها جميعاً كانت مرتبطة بهذا المكان. تذكر شركة “سبام فايتر” أن مروجي الرسائل غير المرغوب فيها سوف يصبحون أكثر ذكاء في عام ،2010 حيث سيبنون نظماً أكثر مرونة وأقل مركزية.
أساليب مركبة أكثر: تقول شركة “سبام فايتر” من المتوقع أن تتحد الرسائل غير المرغوب فيها مع برامج التجسس وأساليب الاحتيال للحصول على المعلومات الخاصة السرية لتشكيل أنواع جديدة من “التهديدات”.
زيادة في “أساليب الاحتيال للحصول على المعلومات الخاصة السرية” أو حملات الرسائل غير المرغوب فيها التي تستهدف مجموعات واهتمامات معينة. وقد تحتوي هذه الحملات على رسائل توجه إلى موظفي شركة أو منظمة بعينها، أو حتى لأعضاء شبكات إنترنت معينة. صممت هذه الرسائل لتبدو مثل المخاطبات الرسمية.
تطور عام في الابتكار: في عام ،2009 لاحظت شركة “سبام فايتر” محاولات احتيال للحصول على المعلومات السرية بدت في شكلها كرسائل تحذيرية ضد محاولات الاحتيال للحصول على المعلومات السرية. وكلما يصبح مستخدمو الإنترنت المبتدئون أكثر ذكاء، كلما تتزايد تلك الحيل والمحاولات.
معادلة الرسائل غير المرغوب فيها
على الرغم من التنويه بشكل مستمر للحذر من الرسائل غير المرغوب فيها، إلا أن البعض لا يلتفتون لذلك. الخبر السار أن عدد المستخدمين السذج أصبح صغيراً. وتشير دراسة أجرتها جامعة كاليفورنيا مؤخراً إلى أن واحدة فقط من بين كل 5.12 مليون رسالة غير مرغوب فيها تلقى استجابة أو رداً. أما الخبر السيئ فهو: تشير الدراسة إلى أن هذه النسبة الصغيرة جداً كافية لتوليد مبلغ 7 آلاف دولار يومياً أو 5.3 مليون دولار سنوياً، لشبكة رسائل غير مرغوب فيها بحجم كافٍ. والأكثر من ذلك أن هذه الأنشطة قد تضيف نحو 500.8 برامج آلية جديدة إلى شبكة الرسائل غير المرغوب فيها كل 24 ساعة.
خطتك للحماية من الرسائل غير المرغوب فيها
ينطبق هذا الحديث على رسائل “فشل الوصول” فإذا كنت لا تتذكر أنك قمت بإرسال تلك الرسالة المشار إليها، فقم بحذفها.
تجنب نشر عنوان بريدك الإلكتروني الرئيسي على أي منتدى أو مدونة على الإنترنت لا تثق به جيداً. فبدلاً من ذلك، يمكنك إنشاء حساب بريد إلكتروني ثانوي لتوزيعه أو نشره في مثل هذه الحالات.
بالمثل، لا تنشر عنوان بريدك الإلكتروني الرئيسي حتى على مدونتك الخاصة أو موقعك الإلكتروني الخاص. فالبرامج التلقائية ستكتشفه وتضيفه إلى قوائمها.
لا ترسل أموالاً أبداً سواء للشراء أو للتبرع لأي جهة لم تعلم بها سوى من خلال رسالة مجهولة.
لا تضغط على الروابط في الرسائل المجهولة. فإذا وصلتك رسالة من البنك الذي تتعامل معه وتطلب منك الضغط على الرابط لتأكيد حسابك، تجاهلها تماماً. بدلاً من ذلك، عليك فتح متصفح إنترنت جديد وضع به عنوان البنك الإلكتروني يدوياً، ثم انظر إذا ما كان هناك أي معلومات حول محتوى الرسالة أم لا للتأكد من صحتها.
وفي النهاية، عليك ألا تترك أي من التوصيات التي عرضناها لك حيث أنك أحد الجنود المشاركين في الحرب ضد الرسائل غير المرغوب فيها.