عزباء
عَزَبة
يقال هو عزَب وهي عَزَبة والعزّاب هم الذين لا أزواج لهم
ودَدت بفتح الدال
ودِدت لو تفعل كذا (بكسر الدال) بمعنى تمنّيت
انكسفت الشمس
كسفت الشمس
العمود الفَقري
العمود الفِقري بكسر القاف
(منسوبة إلى فِقرة وهي العظم الصلب)
نفَذَ
نفِذ إذا انتهى الشيء وفنى (نفِذت المؤونة)
(نفَذ السهم أي مرّ ونفَذ الماء من الصنبور أي مرّ).
والدليل من كتاب الله تعالى في نفِد (مَا عِنْدَكُمْ يَنْفَدُ وَمَا عِنْدَ اللَّهِ بَاقٍ وَلَنَجْزِيَنَّ الَّذِينَ صَبَرُوا أَجْرَهُمْ بِأَحْسَنِ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ
(96) النحل)
(قُلْ لَوْ كَانَ الْبَحْرُ مِدَادًا لِكَلِمَاتِ رَبِّي لَنَفِدَ الْبَحْرُ قَبْلَ أَنْ تَنْفَدَ كَلِمَاتُ رَبِّي وَلَوْ جِئْنَا بِمِثْلِهِ مَدَدًا
(109) الكهف)
(وَلَوْ أَنَّمَا فِي الْأَرْضِ مِنْ شَجَرَةٍ أَقْلَامٌ وَالْبَحْرُ يَمُدُّهُ مِنْ بَعْدِهِ سَبْعَةُ أَبْحُرٍ مَا نَفِدَتْ كَلِمَاتُ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ
(27) لقمان)
(إِنَّ هَذَا لَرِزْقُنَا مَا لَهُ مِنْ نَفَادٍ (54) ص)
أحاطوا المحادثات بالكتمان
أحاطوا الكتمان بالمحادثات
(أحاط الشيء بالآخر أي جعله كالحائط والسور)
وخطأ : أحاطوا المحادثات بالكتمان (أي جعلوا المحادثات كالحائط لحفظ الكتمان وهذا قلب المعنى الذي لا يجوز).
بؤساء
بائسون
لأن بؤساء تعني الشجعان ذوو العزم
سدّادة
سِداد القارورة
عشرة في المئة
عشراً من المئة
لأن النسبة مأخوذة من الفئة وليست جزءاً منها
عناوين
عنوانات الكتاب
ومفردها عُنوان بضمّ العين على وزن فعلال. يقال عنونت الكتاب وأعنونه أي جعلت له عنواناً وعنونت الكتب أي جعلت لها عنوانات.